الحلقة السابعة : لهجمات 11 سبتمبر بقلم : محمد سعدي حلس
صفحة 1 من اصل 1
الحلقة السابعة : لهجمات 11 سبتمبر بقلم : محمد سعدي حلس
الحلقة السابعة
التحليل السياسي لهجمات 11 سبتمبر
لقد كشفت المخابرات الفرنسية هذه الفضيحة ولم تنفيها لا إسرائيل ولا الولايات المتحدة ويقول أيضاً تقرير المخابرات الفرنسية بأن بعض الجواسيس الإسرائيليين ويقدر عددهم حسب التقرير بحوالي 18جاسوس كانوا يعيشون في نفس الشارع الذي كان يسكنه حوالي عشرة من الذين قد سميت أسمائهم في تنفيذ هجمات 11 سبتمبر وخاصة محمد العطا الذي تدعي أمريكا بأنه العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر , رغم أن هذا يتناقض عند القارئ إلى حد ما مع ما طرحته في أن الطائرات التي استخدمت هي طائرات عسكرية وليس مدنية
ولكن هذا لا يتناقض مع ما طرحته أعلاه لأنني أتوقع بأن هؤلاء الجواسيس كانت مهمتهم مراقبة ومتابعة تحركات الشباب وقبل أحداث 11 سبتمبر بقليل يتم تصفيتهم ويتم التكتم على خبر وفاتهم حتى تنفيذ الهجمات ويتم إعلان أسمائهم ضمن منفذي الهجمات حسب الخطة الصهيوامريكية وعند افتضاح أمرهم من قبل المخابرات الفرنسية بعد أحداث 11 سبتمبر بقليل تم اعتقالهم وترحيلهم دون ذكر هذا الموضوع في وسائل الأعلام الأمريكية
ونعود مرة أخرى لمخزون الذهب هل من المعقول يتم سرقة الذهب قبل الهجوم من هذه البنايات الذي فيها إحدى مقرات أل سي أي آية والخدمات السرية وبعد السرقة بأيام هذا حسب الافتراض ولو ليوم واحد يتم تنفيذ الهجوم ؟؟؟
أليس غريباً بأن طائرة بنسلفانيا الذي تحطمت في الجو بسبب قصفها بعدة صواريخ ارض جو مضاد للطائرات مما أدى إلى تحطيمها وتفجيرها وأصبحت قطع صغيرة متناثرة هنا وهناك وحسب قول المسئولين في الإدارة الأمريكية وجهاز المخابرات الأمريكية وجورج بوش الابن شخصياً ورمسفيلد ورئيس بلدية ولاية بنسلفانيا وغيرهم بأنهم لم يحصلوا على معلومات من الصندوق الأسود في الطائرة بسبب احتراقه من شدة ما تعرضت له الطائرة من قصف ارض جو وفي رواية أخرى تقول بأنها سقطت عمودية وبعد ذلك احترقت احتراق كامل وذلك بناءً على تصريحات لنفس الأشخاص الذين ذكرتهم أعلاه ويقولون أيضاً بأنهم حصلوا على ورقة وجدت بين حطام الطائرة تفيد بأن محمد العطا هو مسئول عن اختطاف الطائرة أي أن الصندوق الأسود المجهز لكل الطوارئ ومعد لتحمل كل شيء تتعرض له الطائرة على أن لا يصاب بأذى قد احترق أما ورقة محمد العطا التي كتبها بيده لم تحترق سبحان الله وفي رواية أخرى للإدارة الأمريكية تقول بأن محمد العطا العقل المدبر لهجمات 11 أيلول كان يقود الطائرة التي ضربت البرج الشمالي لمركز التجارة العالمي وهذا إن دل إنما يدل على تخبط الإدارة الأمريكية وتخبط البيانات والتصريحات وهذا ناتج عن ضيق الحلقة التي لديها كل الحقيقة وترك المجال للاجتهادات والتحليلات على أن لا تحيد عن بعض النقاط المتفق عليها سلفاً .
هل من المعقول بعد أقل من دقيقة من التطام الطائرة الأولى في برج التجارة العالمي يتم اتهام القاعدة بقيادة أسامة بن لادن بشكل خاص والمسلمين بشكل عام بتنفيذ العملية قبل أن تبدأ التحقيقات في الحادث من قبل أي جهاز من أجهزة الإدارة الأمريكية وذلك من قبل الرئيس جورج بوش الابن والمسئولين في إدارته إلا إذا كانت معدة العملية ومعدة التهمة سلفاً .
الادعاء الأمريكي يقول بأن الحريق كان حاراً جداً إلى درجة أنه أذاب أو حتى بخر الفولاذ وهذا لا يتناسب ويتناقض وينفي الجزء الآخر من الرواية الرسمية، أي رواية الادعاء بأنه تم التعرف على ضحايا الرحلة 77 والإرهابيين المنفذين للهجمات الإرهابية كما يدعون بواسطة بصمات أصابعهم فكيف تبخر الفولاذ وبقيت بصمات الأصابع لم تذوبها درجات الحرارة العالية جداً ؟؟؟
فهل أصابع ولحم وجلود البشر أصبحت أقوى من الفولاذ في وجهة نظر الامبريالية الأمريكية ومختبرات الفحص الأمريكية ومطابخها السياسية والعسكرية ؟؟؟
وإذا كان أصابع ولحم وجلد البشر أقوى من الفولاذ ماذا نقول عن عظام وجماجم البشر الذين تحتسون الخمر بها في حروبكم وجرائمكم ضد البشرية تحت ستار الحرب على الإرهاب ونشر الديمقراطية في العالم ؟؟؟
الرواية الأمريكية المفبركة والكاذبة تدعي بأن هناك 19 أسم من أسماء خاطفين الطائرات , هذا تبين من خلال فحصها لكشوفات الرحل للطائرات المختطفة كما تدعي وذكرت أسمائهم وكان من ضمنهم أسماء سبعة من التي تم ذكرهم ما زالوا على قيد الحياة وأحياء يرزقون ومنهم ثلاثة سعوديين وتدخلت السفارة السعودية وأكدت للأمريكان بأن الثلاثة ما زالوا على قيد الحياة وهم يعيشون في وطنهم السعودية وبين عائلاتهم وهم وليد الشهدي وسالم الخازمي وعبد العزيز العمري وأكدت السفارة الأمريكية ذلك هذا بعد أن توجه المتهمين الثلاثة ( الأحياء الأموات) إلى السفارة الأمريكية يسألون عن سبب وضع وذكر أسمائهم ضمن أسماء الخاطفين ويؤكدوا للجميع أنهم ما زالوا على قيد الحياة وكذلك هناك أربع أشخاص ذكرت أسمائهم وهم مجيد موقيد وهاني حنجور وخالد المدهار ونواف الحزمي أيضاً وهم من دول عربية وإسلامية أخرى مازالوا على قيد الحياة وهذا يدحض الرواية الأمريكية في تسمية الخاطفين إذا كان هناك اختطاف للطائرات من أصله .
أليس غريباً بأن الشيخ أسامة بن لادن في أول شريط له بعد العملية بقليل كان ينفي صله تنظيم القاعدة بالعملية وبعد أيام قد تم بث شريط آخر يؤكد بأن تنظيم القاعدة والشيخ أسامة بن لادن وإعلان مسؤوليتهم عن العملية وتوالت الأشرطة بعد ذلك تأكيد لمسؤوليتهم عن العملية .
والأغرب في الموضوع بأن الشريط المصور الذي تم بثه قبيل الانتخابات الأمريكية في 29 أكتوبر 2004 م، أعلن مسؤولية تنظيم القاعدة عن الهجوم وكان هذا أول شريط يتم الإعلان بشكل مباشر عن العملية وادعت الإدارة الأمريكية بأنها وجدته أي الشريط في بيت مدمر في أفغانستان وتم ذكر أسماء المنفذين فيه .
لماذا لم يتم ذكر الأسماء من قبل تنظيم القاعدة من قبل واستمر عدم ذكرهم منذ تنفيذ الهجوم إلى عام 2004م ؟؟؟
لماذا تم بثه من قبل الإدارة الأمريكية عشية الانتخابات الأمريكية وليس قبل ذلك على أرغم بأنها تدعي بأنها عثرت عليه منذ بداية الهجوم على أفغانستان ؟؟؟
وعندما تعرضت للعديد من الأسئلة من قبل الصحفيين لماذا تم إخفاء الشريط إلى هذه الفترة كان رد الإدارة الأمريكية والمسئولين ببساطة متناهية من وجهة نظرهم أننا كنا نقوم بفحص الشريط من اجل التأكد من دقة المعلومات والمصادر حتى لا يكن اتهامنا لهذه الجهات باطل ؟؟؟
انتم اتهمتم مسبقاً وهاجمتم ودمرتم وحرقتم وقتلتم البشر والحجر والشجر ولم يسلم شيء في أفغانستان من قنابلكم ومدافعكم وصواريخكم وجنازير دباباتكم يا صناع الموت وتقولون نفحص الشريط بعد سنوات من هجومكم الكاسح على أفغانستان حتى تتأكدون من دقة المعلومات والمصادر " فماذا يضير الشاه سلخها بعد ذبحها "؟؟؟
وهل لو اثبت الشريط حسب المعلومات والمصادر ببطلان ادعائكم ضد تنظيم القاعدة وأفغانستان هل ستعتذرون لأفغانستان والقاعدة والشيخ أسامة بن لادن ؟؟؟
وهل يوماً ما اعتذرت الامبريالية الأمريكية لشعبها قبل الشعوب والحكومات الأخرى عن خطأ ارتكبته من قبل فما بالك بالجرائم التي ترتكبها يوميا ضد شعوب وحكومات العالم بشكل عام والى الدول الذي ارتكبت فيها مجازر بشكل خاص مثل فلسطين ولبنان والعراق وأفغانستان وليبيا والسودان وفيتنام واليابان ( هورشيما ونجزاكي ) وبعض دول القارة الأفريقية فهل اعتذرت الامبريالية الأمريكية لهذه الدول عن المجازر ؟؟؟
أما بالنسبة إلى المباني مركذ التجارة العالمي فتشير التقارير حول هذه المباني وما تعرضت له وما حدث في بعضها وهي ما يلي :
بقلم
محمد سعدي حلس
يتبع
تابعونا في الحلقة القادمة
التحليل السياسي لهجمات 11 سبتمبر
لقد كشفت المخابرات الفرنسية هذه الفضيحة ولم تنفيها لا إسرائيل ولا الولايات المتحدة ويقول أيضاً تقرير المخابرات الفرنسية بأن بعض الجواسيس الإسرائيليين ويقدر عددهم حسب التقرير بحوالي 18جاسوس كانوا يعيشون في نفس الشارع الذي كان يسكنه حوالي عشرة من الذين قد سميت أسمائهم في تنفيذ هجمات 11 سبتمبر وخاصة محمد العطا الذي تدعي أمريكا بأنه العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر , رغم أن هذا يتناقض عند القارئ إلى حد ما مع ما طرحته في أن الطائرات التي استخدمت هي طائرات عسكرية وليس مدنية
ولكن هذا لا يتناقض مع ما طرحته أعلاه لأنني أتوقع بأن هؤلاء الجواسيس كانت مهمتهم مراقبة ومتابعة تحركات الشباب وقبل أحداث 11 سبتمبر بقليل يتم تصفيتهم ويتم التكتم على خبر وفاتهم حتى تنفيذ الهجمات ويتم إعلان أسمائهم ضمن منفذي الهجمات حسب الخطة الصهيوامريكية وعند افتضاح أمرهم من قبل المخابرات الفرنسية بعد أحداث 11 سبتمبر بقليل تم اعتقالهم وترحيلهم دون ذكر هذا الموضوع في وسائل الأعلام الأمريكية
ونعود مرة أخرى لمخزون الذهب هل من المعقول يتم سرقة الذهب قبل الهجوم من هذه البنايات الذي فيها إحدى مقرات أل سي أي آية والخدمات السرية وبعد السرقة بأيام هذا حسب الافتراض ولو ليوم واحد يتم تنفيذ الهجوم ؟؟؟
أليس غريباً بأن طائرة بنسلفانيا الذي تحطمت في الجو بسبب قصفها بعدة صواريخ ارض جو مضاد للطائرات مما أدى إلى تحطيمها وتفجيرها وأصبحت قطع صغيرة متناثرة هنا وهناك وحسب قول المسئولين في الإدارة الأمريكية وجهاز المخابرات الأمريكية وجورج بوش الابن شخصياً ورمسفيلد ورئيس بلدية ولاية بنسلفانيا وغيرهم بأنهم لم يحصلوا على معلومات من الصندوق الأسود في الطائرة بسبب احتراقه من شدة ما تعرضت له الطائرة من قصف ارض جو وفي رواية أخرى تقول بأنها سقطت عمودية وبعد ذلك احترقت احتراق كامل وذلك بناءً على تصريحات لنفس الأشخاص الذين ذكرتهم أعلاه ويقولون أيضاً بأنهم حصلوا على ورقة وجدت بين حطام الطائرة تفيد بأن محمد العطا هو مسئول عن اختطاف الطائرة أي أن الصندوق الأسود المجهز لكل الطوارئ ومعد لتحمل كل شيء تتعرض له الطائرة على أن لا يصاب بأذى قد احترق أما ورقة محمد العطا التي كتبها بيده لم تحترق سبحان الله وفي رواية أخرى للإدارة الأمريكية تقول بأن محمد العطا العقل المدبر لهجمات 11 أيلول كان يقود الطائرة التي ضربت البرج الشمالي لمركز التجارة العالمي وهذا إن دل إنما يدل على تخبط الإدارة الأمريكية وتخبط البيانات والتصريحات وهذا ناتج عن ضيق الحلقة التي لديها كل الحقيقة وترك المجال للاجتهادات والتحليلات على أن لا تحيد عن بعض النقاط المتفق عليها سلفاً .
هل من المعقول بعد أقل من دقيقة من التطام الطائرة الأولى في برج التجارة العالمي يتم اتهام القاعدة بقيادة أسامة بن لادن بشكل خاص والمسلمين بشكل عام بتنفيذ العملية قبل أن تبدأ التحقيقات في الحادث من قبل أي جهاز من أجهزة الإدارة الأمريكية وذلك من قبل الرئيس جورج بوش الابن والمسئولين في إدارته إلا إذا كانت معدة العملية ومعدة التهمة سلفاً .
الادعاء الأمريكي يقول بأن الحريق كان حاراً جداً إلى درجة أنه أذاب أو حتى بخر الفولاذ وهذا لا يتناسب ويتناقض وينفي الجزء الآخر من الرواية الرسمية، أي رواية الادعاء بأنه تم التعرف على ضحايا الرحلة 77 والإرهابيين المنفذين للهجمات الإرهابية كما يدعون بواسطة بصمات أصابعهم فكيف تبخر الفولاذ وبقيت بصمات الأصابع لم تذوبها درجات الحرارة العالية جداً ؟؟؟
فهل أصابع ولحم وجلود البشر أصبحت أقوى من الفولاذ في وجهة نظر الامبريالية الأمريكية ومختبرات الفحص الأمريكية ومطابخها السياسية والعسكرية ؟؟؟
وإذا كان أصابع ولحم وجلد البشر أقوى من الفولاذ ماذا نقول عن عظام وجماجم البشر الذين تحتسون الخمر بها في حروبكم وجرائمكم ضد البشرية تحت ستار الحرب على الإرهاب ونشر الديمقراطية في العالم ؟؟؟
الرواية الأمريكية المفبركة والكاذبة تدعي بأن هناك 19 أسم من أسماء خاطفين الطائرات , هذا تبين من خلال فحصها لكشوفات الرحل للطائرات المختطفة كما تدعي وذكرت أسمائهم وكان من ضمنهم أسماء سبعة من التي تم ذكرهم ما زالوا على قيد الحياة وأحياء يرزقون ومنهم ثلاثة سعوديين وتدخلت السفارة السعودية وأكدت للأمريكان بأن الثلاثة ما زالوا على قيد الحياة وهم يعيشون في وطنهم السعودية وبين عائلاتهم وهم وليد الشهدي وسالم الخازمي وعبد العزيز العمري وأكدت السفارة الأمريكية ذلك هذا بعد أن توجه المتهمين الثلاثة ( الأحياء الأموات) إلى السفارة الأمريكية يسألون عن سبب وضع وذكر أسمائهم ضمن أسماء الخاطفين ويؤكدوا للجميع أنهم ما زالوا على قيد الحياة وكذلك هناك أربع أشخاص ذكرت أسمائهم وهم مجيد موقيد وهاني حنجور وخالد المدهار ونواف الحزمي أيضاً وهم من دول عربية وإسلامية أخرى مازالوا على قيد الحياة وهذا يدحض الرواية الأمريكية في تسمية الخاطفين إذا كان هناك اختطاف للطائرات من أصله .
أليس غريباً بأن الشيخ أسامة بن لادن في أول شريط له بعد العملية بقليل كان ينفي صله تنظيم القاعدة بالعملية وبعد أيام قد تم بث شريط آخر يؤكد بأن تنظيم القاعدة والشيخ أسامة بن لادن وإعلان مسؤوليتهم عن العملية وتوالت الأشرطة بعد ذلك تأكيد لمسؤوليتهم عن العملية .
والأغرب في الموضوع بأن الشريط المصور الذي تم بثه قبيل الانتخابات الأمريكية في 29 أكتوبر 2004 م، أعلن مسؤولية تنظيم القاعدة عن الهجوم وكان هذا أول شريط يتم الإعلان بشكل مباشر عن العملية وادعت الإدارة الأمريكية بأنها وجدته أي الشريط في بيت مدمر في أفغانستان وتم ذكر أسماء المنفذين فيه .
لماذا لم يتم ذكر الأسماء من قبل تنظيم القاعدة من قبل واستمر عدم ذكرهم منذ تنفيذ الهجوم إلى عام 2004م ؟؟؟
لماذا تم بثه من قبل الإدارة الأمريكية عشية الانتخابات الأمريكية وليس قبل ذلك على أرغم بأنها تدعي بأنها عثرت عليه منذ بداية الهجوم على أفغانستان ؟؟؟
وعندما تعرضت للعديد من الأسئلة من قبل الصحفيين لماذا تم إخفاء الشريط إلى هذه الفترة كان رد الإدارة الأمريكية والمسئولين ببساطة متناهية من وجهة نظرهم أننا كنا نقوم بفحص الشريط من اجل التأكد من دقة المعلومات والمصادر حتى لا يكن اتهامنا لهذه الجهات باطل ؟؟؟
انتم اتهمتم مسبقاً وهاجمتم ودمرتم وحرقتم وقتلتم البشر والحجر والشجر ولم يسلم شيء في أفغانستان من قنابلكم ومدافعكم وصواريخكم وجنازير دباباتكم يا صناع الموت وتقولون نفحص الشريط بعد سنوات من هجومكم الكاسح على أفغانستان حتى تتأكدون من دقة المعلومات والمصادر " فماذا يضير الشاه سلخها بعد ذبحها "؟؟؟
وهل لو اثبت الشريط حسب المعلومات والمصادر ببطلان ادعائكم ضد تنظيم القاعدة وأفغانستان هل ستعتذرون لأفغانستان والقاعدة والشيخ أسامة بن لادن ؟؟؟
وهل يوماً ما اعتذرت الامبريالية الأمريكية لشعبها قبل الشعوب والحكومات الأخرى عن خطأ ارتكبته من قبل فما بالك بالجرائم التي ترتكبها يوميا ضد شعوب وحكومات العالم بشكل عام والى الدول الذي ارتكبت فيها مجازر بشكل خاص مثل فلسطين ولبنان والعراق وأفغانستان وليبيا والسودان وفيتنام واليابان ( هورشيما ونجزاكي ) وبعض دول القارة الأفريقية فهل اعتذرت الامبريالية الأمريكية لهذه الدول عن المجازر ؟؟؟
أما بالنسبة إلى المباني مركذ التجارة العالمي فتشير التقارير حول هذه المباني وما تعرضت له وما حدث في بعضها وهي ما يلي :
بقلم
محمد سعدي حلس
يتبع
تابعونا في الحلقة القادمة
محمد حلس- مشرف المنتدى الثقافي
- عدد الرسائل : 11
العمر : 48
العمل/الترفيه : موظف
تاريخ التسجيل : 13/09/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى